تصفح التصنيف
بيت القصيد
كناية عن الهدف المراد والمبتغى المنشود. والأصل فيه أن الشاعر كان إذا انشأ قصيدة في مدح أحد لغرض أو حاجة له إلى الممدوح وذكر حاجته في بيت، يقال لذلك البيت: بيت القصيد أو القصيدة، ثم صار يطلق على أحسن الأبيات الذي يستحق التنويه به في القصيدة، ثم عن السر والقصد المقصود.
حسن ذي النون..انتحارياً نجا مِنَ المَوتِ
يسرُني جِداً أن أُمطِرَ كغيمةٍ صيفيةٍ شاردة, على بُركان شفتاكِ المُصَنفتانِ
المسير إلى قلين
إنه مسير يضرب الجوى ، يضرب الأرض والسجايا ،..يستغربنا على لحظ الهنيهة، الجد والشيخة ما انفكوا يكتبون اسماءهم في كل البلاد، يدونون المشي على مرايا الأفق، لا…
أضناني إنقطاع الوحي ياله من زمن غابر!
متى تعود مشاعر الشاعر
لماذا لا تسعفني خواطري منذ البارحة واليوم وباكر
انتحارالحكيم
عدت يوما فرأيت الحكيم انتحر وسمعت بين الشجر صرخات مذعورة...مر شباب يهتف ضد الضجر
لا أملكُ وطن
كنتُ أطمح أنّي أصبح طبيبٌ ناجح
أخدمُ وطني
إلا أن درس الوطنية غير حياتي
وغير أفكاري
حصـــارٌ فـــي حصـــار
يُحاصرُني مكانٌ ضيِّقٌ
لا أستطيعُ بهِ الحراكَ
كأنَّني تحتَ الثرى